شاب عمره لايتجاوز 19 سنه يغتصب صديقة امه التي عمرها 38 سنة !
صفحة 1 من اصل 1
شاب عمره لايتجاوز 19 سنه يغتصب صديقة امه التي عمرها 38 سنة !
يقوم هذا الشاب بمكر وخداع هذه السيده بل نقول هذه الضحيه الي رات بأبناء صديقتها ابناء لها وبدأت
تتصرف امامهم كأنهم ابنائها دون حساب بان الغريب يبقى غريبا وان ابن الصديقة لايصبح ابدا محرم بالنسبة لها0
لم ترى أبداً تلك المرأه في ذالك الطفل اللي كانت تلاعبه وتلاطفه وهو طفل بانه كطفلها كبر وبانه اصبح
رجل نعم رجل حتى لو لم يكن ناضجا بما يكفي .
تضحك بحريه امامه تمدح وسامته تلاعب شعره وتدلله كأبنائها
صنع ما صنع في قلب هذا الشاب بان هذه المرأة لعوب ورأى فيها متعة شهوته وحركاتها وتصرفاتها يشل
معظم تفكيره بالليل حين ينام,كل ذالك جعله يضع لنفسه خطة جهنميه أو خطة شيطانية فاستغل الموقف
حين خرجت أمه إلي السوق مع والده وعدم وجود إخوانه بالمنزل, بأن يتصل بهذه السيدة يطلب منها أن
تأتي لمنزلهم وعندما سألته عن السبب قال لها : بأن امه تبكي بشدةولا يعلم ما بها .
فاسرعت السيدة الطيبة لمنزل صديقتها حيث مقصدها وحسن النية كان من تصرفها فدخلت البيت ووجدت
الشاب أمامها فسألته عن أمه, فقال إنها في الغرفة تبكي, فاسرعت الى الغرفةوهو ورائها فلما دخلت لم
تجد الأم ....!!
فدخل ورائها وقام بإقفال الباب, فاستغربت واندهشت لتصرفه وسألته عن ما به ....!!؟
فقال الشاب الذي تملؤه الشهوه الشيطانية والعقل الإجرامي بأنه يريد مضاجعتها فاستغربت منه, وقالت
له : انت مجنون .
وهجم عليها فقاومته فبدأ بضربها وطرحها أرضا فبدأت تتوسل وتقول له: أنا مثل أمك أنا ربيتك وانت صغير
لكنه لم يتأثر ببكائها وتوسلاتها فزادها ضرباً فقاومته بشده, فما كان منه الا أن يربطها .
نعم ربطها وبعدها قام باغتصابها وبعد اانتهائه من فعلته الشنيعه خرج من الغرفه واقفل الباب عليها وهي
مربوطه بالسرير لا تستطيع الحركه عارية الجسد والدموع سايره على خدها .
وفي هذه اللحظات الطامة الكبرى بالنسبة للضحية بدأت بالتفكير .. كيف كانت تلاعبه كيف كانت تضحك معه
وهو طفل صغير كيف كبر بهذه الوحشيه,وفجأه دخل عليها وبيده كاميرا فيديوا فكانت الطامة الكبرى 0
بدا بتصوريها وهي عارية الجسد مربوطة اليدين لاتدري ماذا تفعل وقام بتثبيت الكاميرا وبدأ يغتصبها للمره
الثانيه وانتظرا فتره والضحية ساكته لاتتحرك لاتتكلم, وقام باغتصابها للمره الثالثه و لاحظ بأن الضحية
لاتتحرك, فاذا بها قد ماتت بسكتة قلبيه, فخاف الشاب وبدأ برشها بالماء محاولا ايقاظها لكن دون جدوى
فتيقن بأنها قد فارقت الحياة ففكر بالتخلص منها وإلقائها في البحر ( نعم فعل ذلك ) لكن من سوء حظه بأن
شاهده أحدالمارة وهو يرميها في البحر , وتمالإبلاغ عنه وألقي القبض على المتهم فوراً .
فانصعقت الأم بما سمعت وانصعق الاب بما رأى أما زوج الضحية وابنائها فتوعدوا بالانتقام
تتصرف امامهم كأنهم ابنائها دون حساب بان الغريب يبقى غريبا وان ابن الصديقة لايصبح ابدا محرم بالنسبة لها0
لم ترى أبداً تلك المرأه في ذالك الطفل اللي كانت تلاعبه وتلاطفه وهو طفل بانه كطفلها كبر وبانه اصبح
رجل نعم رجل حتى لو لم يكن ناضجا بما يكفي .
تضحك بحريه امامه تمدح وسامته تلاعب شعره وتدلله كأبنائها
صنع ما صنع في قلب هذا الشاب بان هذه المرأة لعوب ورأى فيها متعة شهوته وحركاتها وتصرفاتها يشل
معظم تفكيره بالليل حين ينام,كل ذالك جعله يضع لنفسه خطة جهنميه أو خطة شيطانية فاستغل الموقف
حين خرجت أمه إلي السوق مع والده وعدم وجود إخوانه بالمنزل, بأن يتصل بهذه السيدة يطلب منها أن
تأتي لمنزلهم وعندما سألته عن السبب قال لها : بأن امه تبكي بشدةولا يعلم ما بها .
فاسرعت السيدة الطيبة لمنزل صديقتها حيث مقصدها وحسن النية كان من تصرفها فدخلت البيت ووجدت
الشاب أمامها فسألته عن أمه, فقال إنها في الغرفة تبكي, فاسرعت الى الغرفةوهو ورائها فلما دخلت لم
تجد الأم ....!!
فدخل ورائها وقام بإقفال الباب, فاستغربت واندهشت لتصرفه وسألته عن ما به ....!!؟
فقال الشاب الذي تملؤه الشهوه الشيطانية والعقل الإجرامي بأنه يريد مضاجعتها فاستغربت منه, وقالت
له : انت مجنون .
وهجم عليها فقاومته فبدأ بضربها وطرحها أرضا فبدأت تتوسل وتقول له: أنا مثل أمك أنا ربيتك وانت صغير
لكنه لم يتأثر ببكائها وتوسلاتها فزادها ضرباً فقاومته بشده, فما كان منه الا أن يربطها .
نعم ربطها وبعدها قام باغتصابها وبعد اانتهائه من فعلته الشنيعه خرج من الغرفه واقفل الباب عليها وهي
مربوطه بالسرير لا تستطيع الحركه عارية الجسد والدموع سايره على خدها .
وفي هذه اللحظات الطامة الكبرى بالنسبة للضحية بدأت بالتفكير .. كيف كانت تلاعبه كيف كانت تضحك معه
وهو طفل صغير كيف كبر بهذه الوحشيه,وفجأه دخل عليها وبيده كاميرا فيديوا فكانت الطامة الكبرى 0
بدا بتصوريها وهي عارية الجسد مربوطة اليدين لاتدري ماذا تفعل وقام بتثبيت الكاميرا وبدأ يغتصبها للمره
الثانيه وانتظرا فتره والضحية ساكته لاتتحرك لاتتكلم, وقام باغتصابها للمره الثالثه و لاحظ بأن الضحية
لاتتحرك, فاذا بها قد ماتت بسكتة قلبيه, فخاف الشاب وبدأ برشها بالماء محاولا ايقاظها لكن دون جدوى
فتيقن بأنها قد فارقت الحياة ففكر بالتخلص منها وإلقائها في البحر ( نعم فعل ذلك ) لكن من سوء حظه بأن
شاهده أحدالمارة وهو يرميها في البحر , وتمالإبلاغ عنه وألقي القبض على المتهم فوراً .
فانصعقت الأم بما سمعت وانصعق الاب بما رأى أما زوج الضحية وابنائها فتوعدوا بالانتقام
السفــ تمساح النيل ــاح- عدد الرسائل : 37
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 09/08/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى